CIA والاستخبارات يوفر الرعاية لالمرتزقة الإرهابية.
وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين حاليين وسابقين الولايات المتحدة، أن جهود وكالة المخابرات المركزية الجديدة تعكس تغييرا في نهج الإدارة التي تهدف إلى تعزيز المقاتلين المتمردين العلمانية.
وقال التقرير ان وكالة المخابرات المركزية قد أرسلت ضباطا لتركيا لمساعدة المتمردين الذين يتلقون التعليم والتدريب المهني شحنات الأسلحة من حلفائها في الخليج.
لاحظ الورق ولكن المسؤولين في الادارة المذكورة مخاوف بشأن بعض الأسلحة سوف الاسلاميين.
وقالت الصحيفة في العراق، وقد وجهت وكالة المخابرات المركزية من قبل البيت الأبيض للعمل مع وحدات خاصة لمكافحة الارهاب لمساعدة العراقيين مواجهة تدفق المقاتلين المرتبطين بتنظيم القاعدة عبر الحدود مع سوريا.
وفقا للتقرير، فإن الغرب يفضل تتماشى مع مقاتلي الجيش السوري الحر، الذي يدعم ائتلاف المعارضة السورية جماعة سياسية.
وقالت الصحيفة قادة المعارضة السورية قال وكالة المخابرات المركزية كانت تعمل مع بريطانيا وفرنسا وخدمات المخابرات الأردنية لتدريب المتمردين في استخدام أنواع مختلفة من الأسلحة.
وقالت الصحيفة ان هذه الخطوة تأتي في كتابه النصرة جبهة القاعدة وهما آل التشغيل الرئيسي مجموعة مرتبطة بتنظيم في سوريا، وتعميق علاقاتها مع قيادة التنظيم الإرهابي المركزي في باكستان.
لاحظت ورقة مساعدات جديدة للمتمردين لا يغير قرار الولايات المتحدة من شن عمل عسكري مباشر.
في الأسبوع الماضي، تقارير عن اتصال وكالة المخابرات المركزية في الصراع سوريا نشأت أيضا، عندما لوس أنجلوس تايمز إلى أن المعلومات عن الجذور الإسلامية في سوريا لضربات قاتلة ممكن طائرة أمريكية بدون طيار ضدهم، ويجري جمعها من قبل وكالة المخابرات المركزية.
"مركز مكافحة الإرهاب، التي تدير وكالة المخابرات المركزية بدون طيار مما أسفر عن مقتل السرية البرنامج في باكستان واليمن، تحولت مؤخرا عدة ضباط استهداف لتحسين جمع المعلومات الاستخبارية على المتشددين في سوريا الذين يمكن أن تشكل التهديد الإرهابي"، وذكر التقرير نقلا عن مسؤولين أمريكيين.
A المتمردين السورية تطلق باتجاه قوات النظام والبط لتغطية رفيقه خلال اشتباكات في المدينة القديمة في حلب في شمال سوريا. (رويترز)
قناة العربية مع وكالات -
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال حدد مقاتلي المعارضة في سوريا ويجري تغذية المعلومات من كالة المخابرات المركزية الامريكية لتعزيز معركتهم ضد القوات الحكومية، السبت. وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين حاليين وسابقين الولايات المتحدة، أن جهود وكالة المخابرات المركزية الجديدة تعكس تغييرا في نهج الإدارة التي تهدف إلى تعزيز المقاتلين المتمردين العلمانية.
وقال التقرير ان وكالة المخابرات المركزية قد أرسلت ضباطا لتركيا لمساعدة المتمردين الذين يتلقون التعليم والتدريب المهني شحنات الأسلحة من حلفائها في الخليج.
لاحظ الورق ولكن المسؤولين في الادارة المذكورة مخاوف بشأن بعض الأسلحة سوف الاسلاميين.
وقالت الصحيفة في العراق، وقد وجهت وكالة المخابرات المركزية من قبل البيت الأبيض للعمل مع وحدات خاصة لمكافحة الارهاب لمساعدة العراقيين مواجهة تدفق المقاتلين المرتبطين بتنظيم القاعدة عبر الحدود مع سوريا.
وفقا للتقرير، فإن الغرب يفضل تتماشى مع مقاتلي الجيش السوري الحر، الذي يدعم ائتلاف المعارضة السورية جماعة سياسية.
وقالت الصحيفة قادة المعارضة السورية قال وكالة المخابرات المركزية كانت تعمل مع بريطانيا وفرنسا وخدمات المخابرات الأردنية لتدريب المتمردين في استخدام أنواع مختلفة من الأسلحة.
وقالت الصحيفة ان هذه الخطوة تأتي في كتابه النصرة جبهة القاعدة وهما آل التشغيل الرئيسي مجموعة مرتبطة بتنظيم في سوريا، وتعميق علاقاتها مع قيادة التنظيم الإرهابي المركزي في باكستان.
لاحظت ورقة مساعدات جديدة للمتمردين لا يغير قرار الولايات المتحدة من شن عمل عسكري مباشر.
في الأسبوع الماضي، تقارير عن اتصال وكالة المخابرات المركزية في الصراع سوريا نشأت أيضا، عندما لوس أنجلوس تايمز إلى أن المعلومات عن الجذور الإسلامية في سوريا لضربات قاتلة ممكن طائرة أمريكية بدون طيار ضدهم، ويجري جمعها من قبل وكالة المخابرات المركزية.
"مركز مكافحة الإرهاب، التي تدير وكالة المخابرات المركزية بدون طيار مما أسفر عن مقتل السرية البرنامج في باكستان واليمن، تحولت مؤخرا عدة ضباط استهداف لتحسين جمع المعلومات الاستخبارية على المتشددين في سوريا الذين يمكن أن تشكل التهديد الإرهابي"، وذكر التقرير نقلا عن مسؤولين أمريكيين.